دكتورة هيفاء سعود رائدة في مجال الكوتشنج الصحة النفسية والعلاج السلوكي المعرفي (CBT) في جميع أنحاء الشرق الأوسط.
من خلال نهج علمي وخبرة عميقة، ساعدت الآلاف على تغيير عقليتهم، وإعادة بناء التوازن العاطفي، وإعادة اكتشاف الهدف.
إن رحلتها من كونها رائده اعمال إلى أن تصبح واحدة من أكثر الشخصيات شهرة في المنطقة والأكثر الهاماً .
إنها ليست مجرد كوتش ، إنها رؤية .
رسالتها تمكين الآخرين اليوم بخلق مساحات آمنة حيث يمكنهم الانفتاح والنمو والازدهار.
الدكتوره هيفاء سعود ما يميزها إنها تدرك أن الصحة العقلية ليست قالباً واحدا يناسب الجميع. حيث تصمم جلساتها بشكل فريد لتلبية الاحتياجات الثقافية والعاطفية والروحية لعملائها بما يقوم على اسس علمية و نفسية وبعيدة كل البعد عما يخالف تعاليم الشريعة الإسلامية بأي شكل من الأشكال .
قصتها هي شهادة على المرونة. حيث طورت مهاراتها من خلال التدريب الدولي مع البقاء متجذرة بعمق في ثقافتها المحلية. هذا المزيج الفريد يجعلها واحدة من أكثر المعالجين والمدربين فعالية في العالم العربي اليوم.
لم تكن رحلتها التدريبية أكاديمية فقط. لقد كان تحويليا. فقد اختارت بدقه كل دورة وكل ورشة عمل وكل علم يتفاعل في تشكيل نهجها.
اما من حيث وجودها الرقمي، د. هيفاء تُجلي العلاج من الظلال إلى النور. عبر منصتها في السوشل ميديا فهي أكثر من مجرد تغذية. إنها منطقة آمنة، أريكة افتراضية حيث يمكن للمتابعين التفكير والعثور على القوة.
تقدم كل شيء من الجلسات الفردية و الجلسات عن بعد إلى ورش العمل الجماعية والبرامج و وأحداث التوعية العامة. إنها تجمع بين المعرفة العلمية ولمسة شخصية عميقة، وهو أمر يتردد صداه مع العملاء والمتابعين على حد سواء.
دكتورة هيفاء لا تؤمن بالحلول السطحية او النصيحة المباشرة . انما تغوص بعمق مع عملائها، وتستكشف الأسباب الجذرية للضيق العاطفي والقلق والشك في الذات والإرهاق.
تشجع العملاء على التعرف على المعتقدات المقيدة، وإعادة صياغة الأفكار السلبية، وبناء عادات تغذي السعادة على المدى الطويل.
شعارها بسيط ولكنه قوي. عندما تقف أفكارك في طريقك، فأنا هنا للمساعدة.
هذه أكثر من مجرد عبارة. إنه وعد. وعد بأن كل جلسة ستكون خطوة نحو الوضوح والشجاعة والحرية العاطفية. سواء كنت تعاني من الصدمات السابقة أو الإجهاد الوظيفي أو القلق اليومي، د. هيفاء تقدم أدوات تعمل في الحياة الواقعية، وليس فقط من الناحية النظرية.
في عالم اصبح فيه التوتر والقلق في أعلى مستوياته و يبحث فيه الناس عن إجابات وشفاء وأمل. وهي تقدم الثلاثة جميعا بوضوح ورحمة وشجاعة.
رسالتها تقطع الضوضاء. ليس عليك أن تعاني في صمت. هناك مساعدة. هناك أمل. وهناك شفاء.
دكتورة هيفاء دليل على أن التغيير ممكن. مع التوجيه الصحيح، يمكننا جميعا تغيير حوارنا الداخلي، وإيجاد التوازن، والعيش حياة أكثر عمدا.
إذا كنت مستعدا لاتخاذ هذه الخطوة نحو صحة نفسية أفضل، جلسة مع الدكتورة هي بداية شيء جميل. إنها هنا ليس فقط للاستماع، ولكن للسير معك نحو حياة أكثر توازنا وإشباعا.
تبدأ رحلتك إلى الشفاء بمحادثة واحدة.
احجز جلستك الان